قال تعالى:(فأنبتنا فيها حباً، وعنباً وقضباً وزﯾتوناً ونخﻼً) سورة عبس: 28.
وقال تعالى:
(ومن النخل من طلعها قنوان دانية وجنات من أعناب) سورة اﻷنعام:.99
ذكر اﷲ سبحانه وتعالى العنب، في أحد عشر موضعاً من كتابه الكرﯾم وذلك في معرض تعداده للنعم التي أنعم اﷲ وامتن على عباده بها، سواء في الحياة الدنيا
أو في جنة الخلد التي وعد المتقون.
قال ابن القﯾم عن العنب (أنه من أفضل الفواكه وأكثرها منافع هو فاكهة مع الفواكه، وقوت مع اﻷقوات ودواء مع اﻷدوﯾة وشارب مع اﻷشربة. ومنفعته: ﯾسهل الطبع وﯾسمن وﯾغذاء جيده غذاء حسناً) ـ
ومجففه الزبيب:
أجود أنواع الزبيب :
(وأجود الزبيب ما كبر جسمه وسمن شحمه ولحمه ورق قشره وهو ﯾغذي غذاء صالحاً.
ٕواذا أكل منه بعجمه كان أكثر نفعاً للمعدة والكبد والطحال ٕواذا ألصق لحمه على اﻷظافﯾر المتحركة أسرع قلعها وهو ﯾخصب الكبد، ونافع من وجع الحلق والصدر والرئة والكلى والمثانة…).
محول الأكوادإخفاء محول الأكواد الإبتساماتإخفاء الإبتسامات