Football

100 100 100

عن الاسعافات الاولية

الإسعافات الأولية First aid
 ما هى الإسعافات الأولية

  • الإسعافات الأولية :  هى أول ما يُقدم إلى المصاب أو المريض بمرض مفاجىء من عناية ومساعدة حتى وصول الخبرة الطبية ( الإسعاف أو الطبيب ) أو لحين نقله إلى المستشفى.

  • كن مستعد:   • فى أى وقت.
  • فى أى مكان "معسكر - صحراء - شاطىء ............. "
  • لأى إصابة أو مرض مفاجىء.

 • كيف؟ 
  - شروط لابد من توافرها بالمسعف:
  • هدوء الأعصاب.
  • سرعة البديهة وسرعة التصرف.
  • الثقة بالنفس والشجاعة دون اضطراب أو توتر وانعكاس ذلك على المصاب نفسة بطمأنته وتبسيط الأمور له ونزع التوتر منه.
  • الإحاطة بما ينبغى عمله.
  • عدم تعريض النفس للخطر،
  ( فلا يحاول إنقاذ غريق إذا كان لايعرف العوم - أو محاولة إطفاء الحرائق دون حماية النفس بالطرق السليمة ).









الإسعافات الأولية First aid
تعريف الإسعافات الأولية
الإسعاف هو القدرة على تقديم إجراءات العلاج الأولي بمهارة و فاعلية لمصاب ما عند وقوع حادث أو مرض مفاجئ , و هو مهارة إنقاذ حياة المصابين , و الحيلولة دون تطور المخاطر و تدهور حالته , و هو دور أساسي , و محدد و وقتي . فالإسعاف أساسي لأنه يعنى بتقديم الإجراءات العلاجية الأولية ضمن الإمكانيات المتوافرة – و هي عادة قليلة من أجل إيصال المصاب حيا للطبيب. و هو محدد و وقتي لأنه يعني التدخل المحدود ضمن إمكانيات و معرفة المسعف البسيطة و ينتهي عندما يبدأ عمل الطبيب الاختصاصي .
من المسؤول عند تقديم الإسعافات الأولية ؟  
يستطيع أي شخص أن يقدم خدمة الإسعافات الأولية بشرط أن يكون مدربا بطريقة صحيحة على عمل مثل هذه الإجراءات الأولية في مراكز مخصصة لذلك أو في المنزل أو الشارع ويتم اللجوء إلى الإسعافات الأولية إما:
  • لتعذر وجود الطبيب وذلك بالنسبة للحالات الحرجة .
  • أو عندما تكون الإصابة أو نوبة المرض ثانوية لا تحتاج للتدخل الطبي .
أهداف الإسعاف الأولي
  1. إنقاذ حياة المريض من خطر محقق و منع الوفاة المباشرهناك بعض الأعراض و العلامات التي يعني وجودها عند المصاب أن حياته يهددها خطر الموت . و لذلك يجب القيام بإجراءات سريعة و ماهرة لمنع ظهور هذه العلامات الخطيرة:
  2. ففي حالة الاختناق أو توقف التنفس يجب فتح المسالك الهوائية و إجراء التنفس الاصطناعي (تنفس الإنقاذ).
  3. في حالة وجود نزيف فإن حياة المصاب مهددة بخطر الموت , لذا يجب إيقافه.
  4. في حالة الإغماء يجب وضع المصاب في وضعية الاستشفاء.  
  5. منع تدهور الحالة:
إذا لم يتم إسعاف المصاب بسرعة ظهرت عليه علامات الخطورة و المضاعفات , لذا يجب عمل ما يلي لمنع تدهور حالة المصاب , و هي :
  1.  
    1. تنظيف الجروح و تعقيمها و تغطيتها بضمادات خاصة و ربطها بأربطة مناسبة , للحيلولة دون ظهور الأمراض المضاعفة من الالتهاب .
    2. تثبيت الكسور و يجب تثبيتها في الوضعية التي يشعر فيها الراحة ولا يجوز إصلاح كسر أو تحريك العضو المكسور.
    3. وضع المصاب في وضعية مريحة و الوضعية المريحة تختلف من حالة إلى أخرى: ففي حالة الصدمة يفضل أن يكون الرأس في مستوى منخفض عن مستوى الجسم . بينما في حالة ضيق التنفس و الذبحة الصدرية فإن أفضل وضعية هي أن يكون المصاب على هيئة نصف جلوس , وأن يكون رأسه أعلى من مستوى الجسم, و إذا كانت الإصابة في البطن فأفضلوضعية هي أن يستلقي على ظهره مع ثني الركبتين و وضع مخدات أو بطانيات ملفوفة بين الساق و الفخذ لإراحة عضلات الطرف السفلي.

  1. المساعدة على الشفاء:الحالة النفسية للمريض تؤثر مباشرة على حالته الجسدية و الصحية , ولا سيما في بداية الحادث حيث يشعر بالألم و الخوف والقلق , و لذلك يجب على المسعف أن:
    1. يطمئن المصاب , و أن يقلل من أهمية الإصابة , و يتحدث إليه بثقة و رباطة جأش و لا يظهر أي ارتباك أو دهشة أو انفعال.
    2. تخفيف الألم : فالألم يبعث الخوف في النفس للاعتقاد بوجود إصابة قوية, كما أنه يؤدي إلى حدوث الصدمة . لذا يجب تخفيف الألم و تسكينه بسرعة .
إدارة مكان الحادث 
يجب على المسعف أن يتولى إدارة مكان الحادث من جميع النواحي , فيجب على المسعف أن يستوعب الموقف و يسيطر عليه و أن يقوم :
  1. بتقييم الموقف العام : يجب على المسعف أن يتصرف بهدوء و روية , بعيدا عن الفزع و الفوضى و الارتباك .
  2. تشخيص حالة المصاب أو المصابين .
  3. تقديم العلاج الأولي .
  4. أن يحسن استخدام المتفرجين من الجمهور بشكل يفيد المصاب . لأن تجمهرهم حول المصاب يزيد حالته سوءا.تذكر جيدا :
    • عند وقوع حادث ما تصرف بسرعة لكن بهدوء.
    • تحقق أن المصاب يتنفس وضع الشخص فاقد الوعي في وضع يستطيع التنفس فيه بسهولة.
    • حاول وقف النزيف الشديد.
    • اطلب الإسعاف.
    • تجنب تعريض نفسك للخطر بلا داع.
    • تجنب إجراء أي شيء تجهله أو دون معرفته من قبل.
    • لا تنسى حقيبة الإسعاف.

فالشخص الذي يقوم بتقديم الإسعافات الأولية هو شخص عادي لا يشترط أن يكون في مجال الطب وإنما تتوافر لديه المعلومات التي تمكنه من إنقاذ حياة المريض أو المصاب.
أساسيات الإسعافات الأولية 
ويوجد حد أدني للمعلومات يجب على مقدم الإسعافات الأولية أن يدركها ويتعلمها:
  • فهم قواعد الإسعافات الأولية ومسؤولياتها .
  • إدراك أهمية تأمين موقع الحادث ، وعزل الجسم .
  • كيفية فتح ممرات للهواء (للتنفس).
  • القيام بعمل التنفس الصناعي .
  • تقييم مكان الحادث .
  • الوضع الملائم للمريض أو المصاب .
  • معرفة الأعراض وعلامات الخطر للمشاكل الطبية .
  • معرفة علامات الاستجابة من عدمها للمصاب .
  • السيطرة على النزيف الداخلي .
  • معرفة ما إذا كان يوجد نزيف داخلي أم لا .
  • التعامل مع إصابات العمود الفقري .
  • توافر المعلومات العامة لديه عن جسم الإنسان وتشريحه ، وأعضائه وأجهزته المختلفة .
  • كيفية حمل المريض وذلك لتخفيف تعرضه لمزيد من الضرر أو الأذى .
  • معرفة الأعراض المتعلقة بمختلف الأمراض وكيفية التعامل معها .
  • تدليك القلب .
  • التعامل مع الحروق والكسور .
  • كيفية تضميد الجراح .
  • كيفية التعامل مع إصابات الأطفال .
مرحلة التقييم
  • الحالات البسيطة:
ويتم فيها أخذ بيانات من المصاب إذا كانت حالته تسمح بذلك أو من أحد أفراد عائلته وتتضمن التالي:
  •  
    • وقت الحادثة.
    • أعراض الإصابة.
    • تحديد مكان الألم مع وصفه.
    • كيفية حدوث الإصابة .
    • نتائج التعامل مع الإصابة من قبل الشخص غير المدرب
    • تحديد التاريخ الطبي للمريض أو الشخص المصاب :
      • الصحة بشكل عام.
      • وجود أية مشاكل صحية أو إصابات تعرض لها من قبل.
      • العقاقير أو الأدوية التي يتناولها إن وجد.
    • المظهر العام للمصاب، والسن، والنوع، والوزن .
    • قياس النبض، والتنفس، و ضغط الدم، و درجة الحرارة.
    • قياس مستوي وعيه.
    • ملاحظة لون الجلد.
    • حالة العين .
  • الحالات الصعبة (الحرجة): تتطلب الحالات الحرجة القيام بالتقييمات:
    • تخليص الضحية من مكان الحادث (في حالة الإصابة في حوادث) والتي تتضمن على : أ- تأمين مكان الحادث.
ب- معرفة طبيعة الجرح أو المرض.
ج- حصر عدد الضحايا.
د-القيام بالإنقاذ .
  •  
    • التأكد من التنفس والدورة الدموية .
    • قياس مستوى الإدراك أو الحالة العقلية وذلك من خلال إحساسه بالألم - الكلام - استجابته لأي شيء محفز من حوله.
    • التأكد من وجود نزيف خارجي .
    • التأكد من وجود نزيف داخلي .
    • التأكد من النبض .
    • وجود ألم في منطقة البطن أو الصدر.
    • جروح في الرقبة أو الرأس أو الظهر.
    • جروح بفروة الرأس أو الوجه .
    • حدوث تلف بالأوردة أو الأوعية الدموية .
    • وجود ورم أو تشوهات بالأطراف .
    • عدم تحريك الرقبة، أو الرأس، أو الظهر في حالات إصابات العمود الفقري .
    • تحديد سبب الحادث .
    • وجود تسمم .
    • قئ .
أولويات الإسعاف للإصابات المختلفة

من أهم عوامل نجاح عمليات الإسعاف , و إنقاذ حياة المصاب , و المساعدة على شفائه إتباع الأسس السليمة في إسعاف الإصابات المتعددة عند الشخص الواحد و إتباع الأولويات بحيث لا يجوز البدء في العناية بإصابة أقل أهمية قبل إصابة أهم منها . و قد تم ترتيب الإصابات حسب أهميتها و خطورتها.
  1. الإسعاف لشخص مصاب بعدة إصابات : عندما يكون المصاب شخص واحدا و يعاني من عدة إصابات فانه يجب على المسعف إتباع الأولويات التالية:
    1. التنفس : أولى الأولويات في الإسعاف , لذا يجب:أ‌التأكد من سلامة المسالك التنفسية.ب‌- فتح المسالك التنفسية و المحافظة عليها سالكة .ت‌- قد يستوجب الامر عمل فتحة في الحنجرة لتأمين التنفس .ث‌- يجب قفل جرح الصدر لأنه قد يسبب استرواحا و يؤدي الى ضيق التنفس و الاختناق.
    2. النزف : يجب إيقاف النزف بسرعة فائقة بالطرق المألوفة .
    3. الصدمة: يجب معالجة الصدمة .
    4. الإصابات الأخرى:
      1. الكسور :أ‌- كسور الرأس.ب‌- كسور الصدر.ت‌- كسور العمود الفقري .ث‌- الكسور الأخرى.
      2. إصابات البطن ( الجروح ) في حالة وجود أحشاء بارزة يجب عدم إدخالها و إنما تغطى بقطعة شاش مبلولة بمحلول ملحي معقم . و في حالة وجود أجسام غريبة نافذة كالخنجر فيجب عدم سحبه من الجرح خوفا من اشتداد النزيف و تهتك العضلات و الأوعية و الأعصاب.
      3. الحروق و إصابات أخرى .
      4. التسمم بأنواعه.
  2. أولويات تقديم العناية و النقل للمصابين بعدة إصابات :إذا كان هناك عدة مصابين , فان عمل المسعف يكون أكثر صعوبة و يتطلب مهارة فائقة و خفة و سرعة بديهة و سرعة في التقدير و تقرير أي من المصابين يعاني من إصابة أكثر خطورة من إصابة غيره.

و تحدد أولويات الإسعاف على الأسس التالية:
  1.  
    1. أولويات الدرجة الأولى :أ‌- الاختناق و توقف التنفس : و هو السبب المباشر المسئول عن 20% من حالات الوفاة في الحوادث و الثواني هنا قد تكون حاسمة لأن الاختناق قاتل سريع.ب‌- توقف القلب.ت‌- نزف غير مسيطر عليه.ث‌- إصابات الرأس الشديدة.ج‌- إصابة مرضية شديدة : تسمم, جرح مفتوح في الصدر.ح‌- الإغماء : يجب وضع المغمى عليه في وضعية الاستشفاء.
    2. أولويات الدرجة الثانية :أ‌- حروق ب‌- كسور متعددة
      ت‌- إصابات الظهر و العمود الفقري .ث‌- صدمة عصبية.
    3. أولويات الدرجة الثالثة :أ‌- كسور و جروح بسيطة و خلع.ب‌- جروح واسعة واضحة , فيها استحالة النزف.ت‌- موتى عند الوصول.



الإسعافات الأولية
الإسعافات الأولية:
- على الرغم من أن الإسعافات الأولية علاج مؤقت لأي أزمة أو حالة إلا أنها تنقذ حياة الإنسان في الوقت المناسب.
ولا يرتبط الاحتياج لمثل هذه الإسعافات بمكان ما وإنما نجد الحاجة إليها في الشارع مكان العمل- المدرسة - الجامعة - المنزل- أماكن العطلات والإجازات.
تعريف الإسعافات الأولية
الإسعافات الأولية هي رعاية وعناية أولية وفورية ومؤقتة للجروح أو نوبات المرض المفاجئة حتى يتم تقديم الرعاية الطبية المتخصصة.
من المسئول عند تقديم الإسعافات الأولية؟
يستطيع أي شخص أن يقدم خدمة الإسعافات الأولية بشرط أن يكون مدرباً بطريقة صحيحة على عمل مثل هذه الإجراءات الأولية في مراكز مخصصة لذلك أو في المنزل أو الشارع ويتم اللجوء إلى الإسعافات الأولية إما:
- لتعذر وجود الطبيب وذلك بالنسبة للحالات الحرجة.
- أو عندما تكون الإصابة أو نوبة المرض ثانوية لا تحتاج للتدخل الطبي.
الهدف من تقديم الإسعافات الأولية:- الحد من تداعيات الجرح أو الإعاقة.
- تدعيم الحياة في الحالات الحرجة.
- تنمية روح العون والمساعدة في الآخرين.
- فالشخص الذي يقوم بتقديم الإسعافات الأولية هو شخص عادي لا يشترط أن يكون في مجال الطب وانما تتوافر لديه المعلومات التي تمكنه من إنقاذ حياة المريض أو المصاب.
ويوضح الجدول التالي لنا المسئولين عن تقديم الاسعافات الأولية:
التصنيف
الوصف
المهام
الإسعافات الأولية:
1-عابر الطريق

وهو الشخص الذي يري الحادثة عند مروره بالطريق.

يقوم بتقديم مساعدات أولية في إنقاذ حياة المصاب أو المريض استجابة لاحتياجاتهما.
2- مساعد للإسعافات الأولية
شخص مدرب علي الإسعافات الأولية (متخصص) ونجدهم في أماكن المهن الخطرة.
يستخدم أدوات محدودة لكي يقوم بالتقييم والعناية الأولية منتظراً وصول الرعاية الطبية.
التدخل الطبي:
1- مسعف


أولي مراحل رعاية الطوارئ الطبية


تستخدم أدوات محدودة لعمل التقييم الأولى والتدخل كما انه شخص مدرب لمساعدة مقدمي رعاية الطوارئ الطبية.
2- الطبيب
الشخص المتخصص للإنقاذ الفعلي.
يمثل خدمة رعاية الطوارئ الطبية.

أساسيات الإسعافات الأولية
-ويوجد حد أدني للمعلومات يجب علي مقدم الإسعافات الأولية أن يدركها ويتعلمها- فهم قواعد الإسعافات الأولية ومسئولياتها.
- إدراك أهمية تأمين موقع الحادث، وعزل الجسم.
- القيام بعمل التنفس الصناعي.
- كيفية فتح ممرات للهواء.
- تقييم مكان الحادث.
- الوضع الملائم للمريض أو المصاب.
- معرفة الأعراض وعلامات الخطر للمشاكل الطبية.
- معرفة علامات الاستجابة من عدمها للمصاب.
- السيطرة علي النزيف الداخلي.
- معرفة ما إذا كان يوجد نزيف داخلي أم لا.
- التعامل مع إصابات العمود الفقري.
- توافر المعلومات العامة لديه عن جسم الإنسان وتشريحه، وأعضائه وأجهزته المختلفة.
- كيفية حمل المريض وذلك لتخفيف تعرضة لمزيد من الضرر أو الأذى.
- معرفة الأعراض المتعلقة بمختلف الأمراض وكيفية التعامل معها.
- تدليك القلب.
- التعامل مع الحروق والكسور.
- كيفية تضميد الجراح.
- كيفية التعامل مع إصابات الأطفال.
مرحلة التقييموهذه المرحلة هي التي تسبق تقديم الإسعافات الأولية وتختلف باختلاف أنواع الإصابة ما إذا كانت حرجة أم بسيطة لأن الحالات الحرجة لابد وأن يكون رد الفعل سريع لها.
الحالات البسيطة
- ويتم فيها أخذ بيانات من المصاب إذا كانت حالته تسمح بذلك أو من أحد أفراد عائلته وتتضمن التالي: - - وقت الحادثة.
- أعراض الإصابة.
- تحديد مكان الألم مع وصفه.
- كيفية حدوث الإصابة.
- نتائج التعامل مع الإصابة من قبل الشخص غير المدرب.
تحديد التاريخ الطبي للمريض أو الشخص المصاب
- الصحة بشكل عام.
- وجود أية مشاكل صحية أو إصابات تعرض لها من قبل.
- العقاقير أو الأدوية التي يتناولها إن وجد.
- المظهر العام للمصاب، السن، النوع، والوزن.
- قياس النبض، التنفس، ضغط الدم، ودرجة الحرارة.
- قياس مستوي وعيه.
- ملاحظة لون الجلد.
- حالة العين.
الحالات الصعبة (الحرجة): 
تتطلب الحالات الحرجة القيام بالتقييمات:
تخليص الضحية من مكان الحادث (في حالة الإصابة في حوادث) والتي تتضمن على:
أ- تأمين مكان الحادث.
ب- معرفة طبيعة الجرح أو المرض.
ج- حصر عدد الضحايا.
د-القيام بالإنقاذ.
- التأكد من التنفس والدورة الدموية.
- قياس مستوى الإدراك أو الحالة العقلية وذلك من خلال إحساسه بالألم - الكلام - استجابته لأي شئ محفز من حوله
- التأكد من وجود نزيف خارجي.
- التأكد من وجود نزيف داخلي.
- التأكد من النبض.
- وجود ألم في منطقة البطن أوالصدر.
- جروح في الرقبة أو الرأس أو الظهر.
- جروح بفروة الرأس أو الوجه.
- حدوث تلف بالأوردة أو الأوعية الدموية.
- وجود ورم أو تشوهات بالأطراف.
- عدم تحريك الرقبة، أو الرأس، أو الظهر في حالات إصابات العمود الفقري.
- تحديد سبب الحادث.
- وجود تسمم.
- قئ.
كيفية حماية المسعف
الشخص الذي يقوم بالإسعافات الأولية يكون عرضة للإصابة بالعديد من الأمراض وخاصة تلك التي تنتقل عن طريق الدم مثل مرض الإيدز، أو الالتهاب الكبدي الوبائي … الخ، لذلك لابد من اتخاذ بعض الاحتياطات الوقائية التي تجنبه التعرض للإصابة بمثل هذه الأمراض الخطيرة فهذه هي بعض النصائح التي يجب علي كل شخص مسعف اتباعها:
- لبس قفازات يتم التخلص منها علي الفور بعد القيام بالإسعافات الأولية وذلك لأن الشخص المسعف يكون عرضة للمس دم الشخص المصاب (أو سوائل الجسم المختلفة : بول - سائل منوي - قئ أو جروح مفتوحة - أغشية مخاطية - براز). أو في حالة التقاطه لملابس المصاب الملوثة، أو عند تغيير الضمادات يتم تغيير مثل هذه القفازات بين كل مصاب وآخر أو عند تمزقها أثناء التعامل مع مصاب واحد فقط.
- غسل الأيدي مباشرة بعد التخلص من هذه القفازات.
- لبس قناع واق للمحافظة علي الأنف والفم.
- استخدام نظارة لوقاية العين، أما إذا تعرضت العين لبعض قطرات من الدم او أية أجسام أخرى فلا بد من غسلها علي الفور بالماء او بمحلول الملح (سالاين) (Saline).
- لبس (جاون) لباس خاص لحماية الملابس علي أن يتم التخلص منه علي الفور بعد الانتهاء من الإسعافات الأولية.
- يتم غسل الأيدي والوجه بعد التعرض لأي شئ .
وهذه هي وسائل الحماية الأولية التي يجب اتباعها عند القيام بأية رعاية أو عناية أولية للمصاب أو المريض، ولكن ماذا إذا تعرض الشخص المسعف للمس دم الشخص المصاب أو إحدى سوائل الجسم، أو لمس أحد الأدوات المستخدمة في عملية الإنقاذ فهناك أيضاً بعض الإرشادات التي يجب وضعها في الحسبان للتعامل مع أية اصابات محتملة الحدوث.
عند تعرض جلد المسعف للتلوث بالدم أو أحد السوائل:
لابد من غسل الأيدي علي الفور عند التعرض لأية سوائل.
- غسلها بعد التعامل مع المصاب وقبل التعامل معه أيضاً. وعند لمس الجروح المفتوحة حتى عند ارتداء القفازات وبعد خلعها - بعد استخدام الأدوات الملوثة مثل الملقاط أو المقص … وغيرها من الأدوات الأخرى.
- تجنب الأكل - الشرب - التدخين - استخدام الماكياج - ارتداء العدسات اللاصقة - أو لمس الأنف أو العين حتى لا يتم انتقال العدوى إن وجدت.
كيفية تنظيف الأيدي:
يستخدم حوض بعيداًَ عن أماكن الطعام.
- تغسل الأيدي بالماء.
- تغسل بالصابون وخاصة الصابون السائل.
- تدلك بالصابون جيداًَ لمدة 15 ثانية.
- تغسل بالماء الجاري لإزالة الصابون.
- يغلق الصنبور بواسطة منشفة جافة.
كيفية التعامل مع الأداوتيجب أخذ الحذر عند استخدام الأدوات الحادة مثل المقص - الملقاط - الإبر - الحقن علي النحو التالي:
1- عدم الإكثار في استخدامها بقدر الإمكان.
2- حفظها في حاويات بلاستيك أو صلب حتى لا يتعرض أي شخص عند حملها للضرر.
3- التخلص منها أو تعقيمها (في حالة الأدوات الباهظة التكاليف) بعد إستخدامها علي الفور.
4- غسل الأيدي بعد إستخدام هذه الأدوات.
- عند التعامل مع الضمادات أو الملابس الملوثة لابد من إرتداء القفازات، ثم غسل الأيدي بعد خلعها. - بالنسبة للنقالة، الكراسي المتحركة، والعكاز … وغيرها من الأدوات الأخرى مثيلاتها تنظف قبل وبعد الاستخدام بمادة كيميائية مطهرة.
- تغير ملاءات الأسرة - الفوط - أكياس الو سادات - البطاطين - الملابس التي تعرضت للتلوث حرصاً علي عدم نقل أي تلوث ميكروبي مع أخذ الحذر عند التعامل معها حتى لا تنتقل العدوى للشخص الذي يحملها.
- تنظيف الأحذية او الأحزمة الجلدية بالصابون، والفرشاة والماء الساخن.
كيفية التعامل مع السوائل:
يتم التخلص من السوائل مثل: الدم - البول - القيء أو أية سوائل أخري في المرحاض.
أما إذا انسال دم أو سائل علي الأرض يتم التعامل معهما علي النحو التالي
1- لبس القفازات أولاً.
2- ينظف السائل علي الفور دون انتظار.
3- يستخدم الملقاط أو المكنسة لشفط مثل هذه السوائل وإن لم تتوافر تستخدم قطعتين من الورق المقوي في وجود أداة حادة ولتكن قطعة زجاج مكسورة لالتقاط الدم.
4- ينظف المكان بأية محاليل مطهرة وتترك لمدة 20 دقيقة علي الأقل.
5- تستخدم فوط ورقية لامتصاص المحلول ثم يتم التخلص منها علي الفور.
6- يتم التخلص من جميع الأدوات المستخدمة في امتصاص السائل في حاويات محكمة الغلق
7- تغسل الأيدي بعد خلع القفازات جيداً.
ولكن إذا تعرضت الأنف - العين - أو إحدى الجروح المصاب بها المسعف للتلوث هذه هي الخطوات
أ - يغسل العضو الذي تعرض للتلوث بالماء.
ب - في حالة الجروح يستخدم مطهر لها.
ج - أما في حالة العين يستخدم محلول الملح (سالاين) (Saline).
د - تؤخذ تطعيمات ضد التهاب الكبدي الوبائي أو فيروس الإيدز بعد القيام بالإسعافات مباشرة.
هـ - عمل الاختبارات الطبية للتأكد من عدم انتقال أية أمراض معدية.