Football

100 100 100

إعادة تأهيل إصابات الكاحل والقدم

أهداف العلاج لإصابات الكاحل والقدم تتلخص فى:
1-  استعادة حركة الكاحل وما تحت التالس.
2-  استعادة قوة عضلات الساق.
3-  استعادة التحسس بالأبعاد الحركية المفقودة والتى ترافق إصابة الأربطة الرئيسية للكاحل.
وتستخدم علاجات التبريد والتثبيت لإزالة الألم والانتفاخ وعندما يسمح الألم لابد من أداء تمارين تأهيلية لتقوية عضلات الساق وتمارين نهاية الأصابع، وتمارين على الدراجة كذلك أداء التمارين العلاجية داخل حمام السباحة (القفز ، والجرى بمستوى الصدر) هذا يساعد فى الشفاء المبكر.
كذلك يمكن استخدام اللوح المائى فى التمرين لاستعادة الإحساس بالأبعاد وتحسن سرعة التقلص العضلى.
كذلك أداء تمارين السرعة باتجاهات مستقيمة يساعد فى استعادة القوة والسرعة وعند تحقيق السرعة التامة عندئذ يمكن الجرى للخلف وأداء التمارين المرتبطة بالفعالية الممارسة لتقوية جميع عضلات الساق وإرجاع النغمة العضلية، كذلك يجب التأكيد على أشرطة الكاحل الداعمة الوقائية فى أداء الحركات المعقدة والمجهدة للأربطة المصابة.
ويتم التدريبات الآتية  عند انخفاض الألم :
-      تمارين تأهيلية لتقوية عضلات الساق
-      تدريبات لسلاميات الأصابع
-      تدريبات  على الدراجة
-      تدريبات داخل حوض السباحة مثل القفز، والجري بمستوى الصدر هذا يساعد في الشفاء المبكر.
-      استخدام اللوح المائل في التمرين لاستعادة الإحساس بالأبعاد وتحسن سرعة التقلص العضلي.
-      أداء تدريبات السرع باتجاهات مستقيمة يساعد في استعادة القوة والسرعة وعند تحقيق السرعة التامة عندئذ يمكن الجري للخلف وأداء التمارين المرتبطة بالفعالية الممارسة لتقوية جميع عضلات الساق وإرجاع النغمة العضلية، كذلك يجب التأكيد على أشرطة الكاحل الداعمة الوقائية في أداء الحركات المعقدة والمجهدة للأربطة المصابة.

الإعداد النفسي للاعب المصاب
وخوف اللاعب من احتمال تكرار الإصابة.
  • إن خوف اللاعب من احتمال تكرار الإصابة يمكن أن يسبب قلقًا له الأمر الذي يتسبب في انخفاض مستوى الإنجاز الرياضي عنده نظرا لقلقة على مصير المباراة القادمة والإعداد النفسي في تلك الحالة يكون على النحو التالي:
  • الاعتماد على العبارات أو الكلمات أو مؤثرات ذاتية يشعر من خلالها اللاعب بالدفء وثقل جزء الجسم المصاب بهدف تحسين عمليات استعادة الشفاء في الجزء المصاب، يل ذلك تعلم اللاعبين كيفية تحقيق الهدوء والطمأنينة والثقة في النفس بعدد ذلك يردد اللاعب بعض الكلمات أو العبارات أثناء التدريب على بعض النماذج أو المواقف السابقة الإعداد والتجهيز والمحمل أن يتعرض اللاعب للإصابة أثناءها بحيث يوحي لنفسه الهدوء والطمأنينة والثقة وبأن الإصابة لن تتحدث أو تتكرر.
  • الاعتماد على العبارات أو الكلمات كمؤثرات ذاتية تحقق له التكيف النفس وتدعم احساسه الثقة في النفس وتخلص من أثار الإصابات الرياضية يهدف الوصول باللاعب إلى حالة الهدوء والطمأنينة التي تكون سببًا في تحقيق الانجازات الرياضية العلمية.
  • ويجب أن يضمن الإعداد أو التأهيل النفسي رجوع اللاعب لممارسة رياضة بمنتهى النشاط عن طريق استعادته للطاقة المهددة بهدف تحقيق عنه أفراد المجتمع أو الشعب في الاستناده لأقصى مدى من كنوز البشرية الكائنة والمتمثلة في اللاعبين ذوي المستويات العالية ويكون ذلك من خلال تدعييم ثقة اللاعب في نفسه وهذه مسئولية بالدرجة الأولى يساعد في تحقيقها المجتمع ككل المحيط باللاعب والمدرب والطبيب والأخصائي المنفس والزملاء في الفريق بصفة خاصة ولذا فإننا نرى أن الإعداد النفسي يلعب دورًا فعالا في تدعيم ثقة الفرد الرياضي في نفسه عن طريق التركيز على ايجابيات اللاعب الشخصية والمهارية وفي رغبته الصادقة للعودة للملاعب والكلمات أو العبارات التالية التي تلعب دورًا هائلاً في تدعيم هذه الثقة بشرط بكل لفظ أو عبارة يكررها اللاعب والعبارات هي:
-       سأعود للملاعب مرة اخرى
-       سأحقق نتائج باهرة عند عودتي للملاعب
-       أنا اتمتع بصفات إرادية عديدة مثل الصبر والإصرار والرجولة.
-       حياتي هي محركة مستمرة وعمل متواصل
-       حياتي هي الرغبة في التطوير والسعي الاختصار والفوز